-
القسم الأول: فن الرسم
دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط
(4)
- حكم زيادة الألف والواو، والياء في بعض الكلمات دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (150)
- (457) فصْلٌ وَرُبَّمَا وَمِمَّنْ فِیمَ ثُمّ** دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (192)
- القسم الثاني: فن الضبط دليل الحيران علی مورد الظمآن في فني الرسم والضبط (200)
This is where your will put whatever you like...
## (۴۶۳) فَصْــلٌ وَنِعْمَتٌ بِتَــاءٍ عــشَرَهْ
وَوَاحِــدٌ مِنْهَــا أخِــیرُ الْبَقَـرَهْ
(۴۶۴) وَآلٌ عِمْـــرَانَ تَعُــدُّ وَاحِــدَهْ
وَمَـــعَ إذْ هَــمَّ بِنَصِّ الْـمَائِدَهْ
(۴۶۵) ثُــمَّ بإبْرَاهــِیم أیْـضاً حَـرْفَانْ
لا أوَّلاً وَفَــاطِــرٌ وَلُــقْمَـــانْ
(۴۶۶) ثُمَّ ثَلاثُ النَّحْلِ أعْنیِ الأخَرَا
وَوَاحِدٌ فِی الطُّورِ لَیْسَ أکْثَرَ
(۴۶۷) نِعْمَةُ رَبِـی عن سُلَیْمَانَ رُسِـمْ
عن ابْنِ قَیْسٍ وَعَطَاءٍ وَحَکَمْ
هذا هو الفصل الثانی من فصول الترجمة وقد ذکر فیه کلمة (نعمة) فأخبر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بأن (نعمة) رسمت بالتاء فی أحد عشر موضعاً: الموضع الأول (واذکروا نعمت الله علیکم وما أنزل علیکم) [۲۳۱] أخیر «البقرة» واحترز بالأخیر عن غیر الأخیر فیها وهو (ومن یبدل نعمة الله من بعدما جاءته) [البقرة: ۲۱۱] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع الثانی (وذکروا نعمة الله علیکم إذ کنتم أعداء) [۱۰۳] فی «آلعمران» ولا یخفی أنه لا یشمل (فانقلبوا بنعمة من الله) [۱۷۴] لعدم الإضافة، ولکن لما خشی توهم دخوله رفعه بقوله «تعد واحدة». الموضع الثالث (اذکروا نعمة الله علیکم اذ همَّ قوم) [۱۱] فی «المائدة» وقیده بمصاحبة «إذ هم» احترازاً من الذی قبله فیها وهو (واذکروا نعمة الله علیکم ومیثاقه) [۷] فإنه مرسوم بالهاء. وقوله «بنص المائدة» إیضاح للاستغناء عنه بقید «إذ همَّ» : الموضع الرابع والخامس (ألم تر إلی الذین بدلوا نعمت الله) [۲۸] (وإن تعدوا نعمت الله) [۳۴] کلاهما فی سورة «إبراهیم» وإلیهما أشار بقوله «ثم بإبراهیم أیضاً حرفان». أی کلمتان. واحترز بقوله «لا أوَّلا» عن الأول فیها وهو (اذکروا نعمت الله علیکم إذ أنجیکم) [۶] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع السادس (اذکروا نعمت الله علیکم هل من خالق غیر الله) [۳] فی «فاطر». الموضع السابع (ألم تر أن الفلک تجری فی البحر بنعمت الله) [۳۱] فی «لقمان» المواضع الثامن والتاسع والعشر (وبنعمت الله هم یکفرون) [۷۲] (یعرفون نعمت الله ثم ینکرونها) [۸۳] (واشکروا نعمت الله) [۱۱۴] وهی المواضع الثلاثة الأخیرة فی «النحل». ولذا قال الناظم «أعنی الآخر». واحترز به عن الموضع الأول والثانی فیها وهما (وأن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) [۱۸]. (أفبنعمة الله یجحدون) [ [۷۱] فإنهما مرسومان بالهاء، ولا مدخل لغیر المضاف هنا وهو (وما بکم من نعمة فمن الله) [۵۳] حتی یحتاج إلی الاحتراز عنه. الموضع الحادی عشر (فما أنت بنعمت ربک بکاهن ولا مجنون) [۲۹] فی «الطور». ثم أخبر فی البیت الخامس عن سلیمان وهو أبو داود بأن (نعمة) المقترن بکلمة (ربی) فی «الصافات» وهو (ولو لا نعمة ربی لکنت من المحضرین) [۵۷] رسم أی بالتاء عن الغازی بن قیس وعطاء الخراسانی وحکم بن عمران الناقط الأندلسی.
وَوَاحِــدٌ مِنْهَــا أخِــیرُ الْبَقَـرَهْ
(۴۶۴) وَآلٌ عِمْـــرَانَ تَعُــدُّ وَاحِــدَهْ
وَمَـــعَ إذْ هَــمَّ بِنَصِّ الْـمَائِدَهْ
(۴۶۵) ثُــمَّ بإبْرَاهــِیم أیْـضاً حَـرْفَانْ
لا أوَّلاً وَفَــاطِــرٌ وَلُــقْمَـــانْ
(۴۶۶) ثُمَّ ثَلاثُ النَّحْلِ أعْنیِ الأخَرَا
وَوَاحِدٌ فِی الطُّورِ لَیْسَ أکْثَرَ
(۴۶۷) نِعْمَةُ رَبِـی عن سُلَیْمَانَ رُسِـمْ
عن ابْنِ قَیْسٍ وَعَطَاءٍ وَحَکَمْ
هذا هو الفصل الثانی من فصول الترجمة وقد ذکر فیه کلمة (نعمة) فأخبر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بأن (نعمة) رسمت بالتاء فی أحد عشر موضعاً: الموضع الأول (واذکروا نعمت الله علیکم وما أنزل علیکم) [۲۳۱] أخیر «البقرة» واحترز بالأخیر عن غیر الأخیر فیها وهو (ومن یبدل نعمة الله من بعدما جاءته) [البقرة: ۲۱۱] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع الثانی (وذکروا نعمة الله علیکم إذ کنتم أعداء) [۱۰۳] فی «آلعمران» ولا یخفی أنه لا یشمل (فانقلبوا بنعمة من الله) [۱۷۴] لعدم الإضافة، ولکن لما خشی توهم دخوله رفعه بقوله «تعد واحدة». الموضع الثالث (اذکروا نعمة الله علیکم اذ همَّ قوم) [۱۱] فی «المائدة» وقیده بمصاحبة «إذ هم» احترازاً من الذی قبله فیها وهو (واذکروا نعمة الله علیکم ومیثاقه) [۷] فإنه مرسوم بالهاء. وقوله «بنص المائدة» إیضاح للاستغناء عنه بقید «إذ همَّ» : الموضع الرابع والخامس (ألم تر إلی الذین بدلوا نعمت الله) [۲۸] (وإن تعدوا نعمت الله) [۳۴] کلاهما فی سورة «إبراهیم» وإلیهما أشار بقوله «ثم بإبراهیم أیضاً حرفان». أی کلمتان. واحترز بقوله «لا أوَّلا» عن الأول فیها وهو (اذکروا نعمت الله علیکم إذ أنجیکم) [۶] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع السادس (اذکروا نعمت الله علیکم هل من خالق غیر الله) [۳] فی «فاطر». الموضع السابع (ألم تر أن الفلک تجری فی البحر بنعمت الله) [۳۱] فی «لقمان» المواضع الثامن والتاسع والعشر (وبنعمت الله هم یکفرون) [۷۲] (یعرفون نعمت الله ثم ینکرونها) [۸۳] (واشکروا نعمت الله) [۱۱۴] وهی المواضع الثلاثة الأخیرة فی «النحل». ولذا قال الناظم «أعنی الآخر». واحترز به عن الموضع الأول والثانی فیها وهما (وأن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) [۱۸]. (أفبنعمة الله یجحدون) [ [۷۱] فإنهما مرسومان بالهاء، ولا مدخل لغیر المضاف هنا وهو (وما بکم من نعمة فمن الله) [۵۳] حتی یحتاج إلی الاحتراز عنه. الموضع الحادی عشر (فما أنت بنعمت ربک بکاهن ولا مجنون) [۲۹] فی «الطور». ثم أخبر فی البیت الخامس عن سلیمان وهو أبو داود بأن (نعمة) المقترن بکلمة (ربی) فی «الصافات» وهو (ولو لا نعمة ربی لکنت من المحضرین) [۵۷] رسم أی بالتاء عن الغازی بن قیس وعطاء الخراسانی وحکم بن عمران الناقط الأندلسی.
## (۴۶۳) فَصْــلٌ وَنِعْمَتٌ بِتَــاءٍ عــشَرَهْ
وَوَاحِــدٌ مِنْهَــا أخِــیرُ الْبَقَـرَهْ
(۴۶۴) وَآلٌ عِمْـــرَانَ تَعُــدُّ وَاحِــدَهْ
وَمَـــعَ إذْ هَــمَّ بِنَصِّ الْـمَائِدَهْ
(۴۶۵) ثُــمَّ بإبْرَاهــِیم أیْـضاً حَـرْفَانْ
لا أوَّلاً وَفَــاطِــرٌ وَلُــقْمَـــانْ
(۴۶۶) ثُمَّ ثَلاثُ النَّحْلِ أعْنیِ الأخَرَا
وَوَاحِدٌ فِی الطُّورِ لَیْسَ أکْثَرَ
(۴۶۷) نِعْمَةُ رَبِـی عن سُلَیْمَانَ رُسِـمْ
عن ابْنِ قَیْسٍ وَعَطَاءٍ وَحَکَمْ
هذا هو الفصل الثانی من فصول الترجمة وقد ذکر فیه کلمة (نعمة) فأخبر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بأن (نعمة) رسمت بالتاء فی أحد عشر موضعاً: الموضع الأول (واذکروا نعمت الله علیکم وما أنزل علیکم) [۲۳۱] أخیر «البقرة» واحترز بالأخیر عن غیر الأخیر فیها وهو (ومن یبدل نعمة الله من بعدما جاءته) [البقرة: ۲۱۱] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع الثانی (وذکروا نعمة الله علیکم إذ کنتم أعداء) [۱۰۳] فی «آلعمران» ولا یخفی أنه لا یشمل (فانقلبوا بنعمة من الله) [۱۷۴] لعدم الإضافة، ولکن لما خشی توهم دخوله رفعه بقوله «تعد واحدة». الموضع الثالث (اذکروا نعمة الله علیکم اذ همَّ قوم) [۱۱] فی «المائدة» وقیده بمصاحبة «إذ هم» احترازاً من الذی قبله فیها وهو (واذکروا نعمة الله علیکم ومیثاقه) [۷] فإنه مرسوم بالهاء. وقوله «بنص المائدة» إیضاح للاستغناء عنه بقید «إذ همَّ» : الموضع الرابع والخامس (ألم تر إلی الذین بدلوا نعمت الله) [۲۸] (وإن تعدوا نعمت الله) [۳۴] کلاهما فی سورة «إبراهیم» وإلیهما أشار بقوله «ثم بإبراهیم أیضاً حرفان». أی کلمتان. واحترز بقوله «لا أوَّلا» عن الأول فیها وهو (اذکروا نعمت الله علیکم إذ أنجیکم) [۶] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع السادس (اذکروا نعمت الله علیکم هل من خالق غیر الله) [۳] فی «فاطر». الموضع السابع (ألم تر أن الفلک تجری فی البحر بنعمت الله) [۳۱] فی «لقمان» المواضع الثامن والتاسع والعشر (وبنعمت الله هم یکفرون) [۷۲] (یعرفون نعمت الله ثم ینکرونها) [۸۳] (واشکروا نعمت الله) [۱۱۴] وهی المواضع الثلاثة الأخیرة فی «النحل». ولذا قال الناظم «أعنی الآخر». واحترز به عن الموضع الأول والثانی فیها وهما (وأن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) [۱۸]. (أفبنعمة الله یجحدون) [ [۷۱] فإنهما مرسومان بالهاء، ولا مدخل لغیر المضاف هنا وهو (وما بکم من نعمة فمن الله) [۵۳] حتی یحتاج إلی الاحتراز عنه. الموضع الحادی عشر (فما أنت بنعمت ربک بکاهن ولا مجنون) [۲۹] فی «الطور». ثم أخبر فی البیت الخامس عن سلیمان وهو أبو داود بأن (نعمة) المقترن بکلمة (ربی) فی «الصافات» وهو (ولو لا نعمة ربی لکنت من المحضرین) [۵۷] رسم أی بالتاء عن الغازی بن قیس وعطاء الخراسانی وحکم بن عمران الناقط الأندلسی.
وَوَاحِــدٌ مِنْهَــا أخِــیرُ الْبَقَـرَهْ
(۴۶۴) وَآلٌ عِمْـــرَانَ تَعُــدُّ وَاحِــدَهْ
وَمَـــعَ إذْ هَــمَّ بِنَصِّ الْـمَائِدَهْ
(۴۶۵) ثُــمَّ بإبْرَاهــِیم أیْـضاً حَـرْفَانْ
لا أوَّلاً وَفَــاطِــرٌ وَلُــقْمَـــانْ
(۴۶۶) ثُمَّ ثَلاثُ النَّحْلِ أعْنیِ الأخَرَا
وَوَاحِدٌ فِی الطُّورِ لَیْسَ أکْثَرَ
(۴۶۷) نِعْمَةُ رَبِـی عن سُلَیْمَانَ رُسِـمْ
عن ابْنِ قَیْسٍ وَعَطَاءٍ وَحَکَمْ
هذا هو الفصل الثانی من فصول الترجمة وقد ذکر فیه کلمة (نعمة) فأخبر مع إطلاق الحکم الذی یشیر به إلی اتفاق شیوخ النقل بأن (نعمة) رسمت بالتاء فی أحد عشر موضعاً: الموضع الأول (واذکروا نعمت الله علیکم وما أنزل علیکم) [۲۳۱] أخیر «البقرة» واحترز بالأخیر عن غیر الأخیر فیها وهو (ومن یبدل نعمة الله من بعدما جاءته) [البقرة: ۲۱۱] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع الثانی (وذکروا نعمة الله علیکم إذ کنتم أعداء) [۱۰۳] فی «آلعمران» ولا یخفی أنه لا یشمل (فانقلبوا بنعمة من الله) [۱۷۴] لعدم الإضافة، ولکن لما خشی توهم دخوله رفعه بقوله «تعد واحدة». الموضع الثالث (اذکروا نعمة الله علیکم اذ همَّ قوم) [۱۱] فی «المائدة» وقیده بمصاحبة «إذ هم» احترازاً من الذی قبله فیها وهو (واذکروا نعمة الله علیکم ومیثاقه) [۷] فإنه مرسوم بالهاء. وقوله «بنص المائدة» إیضاح للاستغناء عنه بقید «إذ همَّ» : الموضع الرابع والخامس (ألم تر إلی الذین بدلوا نعمت الله) [۲۸] (وإن تعدوا نعمت الله) [۳۴] کلاهما فی سورة «إبراهیم» وإلیهما أشار بقوله «ثم بإبراهیم أیضاً حرفان». أی کلمتان. واحترز بقوله «لا أوَّلا» عن الأول فیها وهو (اذکروا نعمت الله علیکم إذ أنجیکم) [۶] فإنه مرسوم بالهاء. الموضع السادس (اذکروا نعمت الله علیکم هل من خالق غیر الله) [۳] فی «فاطر». الموضع السابع (ألم تر أن الفلک تجری فی البحر بنعمت الله) [۳۱] فی «لقمان» المواضع الثامن والتاسع والعشر (وبنعمت الله هم یکفرون) [۷۲] (یعرفون نعمت الله ثم ینکرونها) [۸۳] (واشکروا نعمت الله) [۱۱۴] وهی المواضع الثلاثة الأخیرة فی «النحل». ولذا قال الناظم «أعنی الآخر». واحترز به عن الموضع الأول والثانی فیها وهما (وأن تعدوا نعمة الله لا تحصوها) [۱۸]. (أفبنعمة الله یجحدون) [ [۷۱] فإنهما مرسومان بالهاء، ولا مدخل لغیر المضاف هنا وهو (وما بکم من نعمة فمن الله) [۵۳] حتی یحتاج إلی الاحتراز عنه. الموضع الحادی عشر (فما أنت بنعمت ربک بکاهن ولا مجنون) [۲۹] فی «الطور». ثم أخبر فی البیت الخامس عن سلیمان وهو أبو داود بأن (نعمة) المقترن بکلمة (ربی) فی «الصافات» وهو (ولو لا نعمة ربی لکنت من المحضرین) [۵۷] رسم أی بالتاء عن الغازی بن قیس وعطاء الخراسانی وحکم بن عمران الناقط الأندلسی.